قدَّم زياد شعبو، مدرب حطين، استقالته يوم السبت، بناءً على طلب من مجلس إدارة النادي.
وقال شعبو عبر صفحته على "فيس بوك": "لم أكن يومًا لأتنصل من التزامي تجاه بيتي الأول والأخير، نادي حطين، ولم أكن يومًا لأتهرب من المسؤولية، أو أن أدير ظهري عند أول مطب، أو مفترق طرق".
وأضاف "لكن نادينا يمر بمرحلة مفصلية وحرجة، جعلت الوضع الإداري، والفني والجماهيري، صعبًا لدرجة لم تتمكن الإدارة الحالية في ظل الظروف الراهنة من مواجهتها، وتحمل كم الضغط الذي وقعت تحت وطأته".
وتابع "ومنعًا من تفاقم الأزمة الحالية أكثر، وكي لا تمتد المشكلة لتطال الفريق، وحفاظًا على الحالة التي حاولنا في الفترة الماضية خلقها وإرساء أركانها، فقد آثرت الإدارة أن تطلب مني تقديم استقالتي من تدريب الفريق".
وواصل "أعلن آسفًا تركي منصبي، متمنيًا للفريق استدراك ما فاته بالمراحل الماضية من عمر الدوري، ولإدارتنا الحديثة العهد التوفيق في إدارة شؤون كرة القدم في قطب مدينتنا الغالية اللاذقية، مذكرًا أني أضع نفسي وقدراتي وإمكاناتي في خدمة بيتي الأول والأخير، معربًا عن أسفي للنتائج المسجلة ببداية الدوري".
وقال شعبو عبر صفحته على "فيس بوك": "لم أكن يومًا لأتنصل من التزامي تجاه بيتي الأول والأخير، نادي حطين، ولم أكن يومًا لأتهرب من المسؤولية، أو أن أدير ظهري عند أول مطب، أو مفترق طرق".
وأضاف "لكن نادينا يمر بمرحلة مفصلية وحرجة، جعلت الوضع الإداري، والفني والجماهيري، صعبًا لدرجة لم تتمكن الإدارة الحالية في ظل الظروف الراهنة من مواجهتها، وتحمل كم الضغط الذي وقعت تحت وطأته".
وتابع "ومنعًا من تفاقم الأزمة الحالية أكثر، وكي لا تمتد المشكلة لتطال الفريق، وحفاظًا على الحالة التي حاولنا في الفترة الماضية خلقها وإرساء أركانها، فقد آثرت الإدارة أن تطلب مني تقديم استقالتي من تدريب الفريق".
وواصل "أعلن آسفًا تركي منصبي، متمنيًا للفريق استدراك ما فاته بالمراحل الماضية من عمر الدوري، ولإدارتنا الحديثة العهد التوفيق في إدارة شؤون كرة القدم في قطب مدينتنا الغالية اللاذقية، مذكرًا أني أضع نفسي وقدراتي وإمكاناتي في خدمة بيتي الأول والأخير، معربًا عن أسفي للنتائج المسجلة ببداية الدوري".