فشل فريق الجيش السوري في الانفراد بصدارة الدوري المحلي لكرة القدم، بعد
تعادله غير المتوقع مع الوثبة في ختام مواجهات الجولة السادسة ليتساوى
الوحدة وتشرين في الصدارة برصيد 12 نقطة فيما الجيش أصبح في المركز الثالث
بـ11 نقطة.
الجولة السادسة التي اختتمت أمس الأحد شهدت خمسة تعادلات فيما حقق الوحدة فوزًا مثيرًا على تشرين والمحافظة على المجد.
الكثير من النقاد والجماهير أجمعوا أن سوء الملاعب وخاصة ملعب رعاية الشباب في مدينة حلب يعرقل تحسن الأداء الفني والمهاري.
بعد أن سجل أسامة الأومري لاعب الوحدة هدف فريقه الوحيد في مرمى تشرين تساوى مع باسل مصطفى لاعب الوحدة أيضًا بصدارة الهدافين ولكل منهما 5 أهداف.
ظل الوحدة في صدارة أفضل هجوم برصيد 15 هدفًا في 6 مباريات وبقي دفاع فريق الجهاد الأضعف حين دخل مرماه 13 هدفًا ووحده الجهاد لم يحقق أي فوز حيث خسر 4 مباريات وتعادل مع النواعير وله مباراة مؤجلة.
شهدت الجولة السادسة تراجعا واضحا في المعدل التهديفي فلم يسجل سوى 6 أهداف في 7 مباريات وهي نسبة ضئيلة جدًا بالرغم من قوة المباريات.
هزيمة تشرين أمام الوحدة وقبلها الهزيمة أمام المجد ساهمت بفسخ تعاقد مدربه محمد اليوسف ليكون الضحية السادسة بعد مدرب الجهاد والحرفيين وحطين والنواعير والطليعة.
فريق الحرفيين الصاعد حديثًا لدوري الكبار تابع مسلسل نتائجه وعروضه الجيدة فخطف نقطة التعادل من الطليعة المتجدد والعنيد ليرفع رصيده إلى 8 نقاط ويحتل المركز الثامن متساويًا مع جاره الاتحاد والمجد والكرامة.
وحده فريق الجيش لم يخسر أي مباراة حتى الآن ففاز في 3 مباريات وتعادل مباراتين وله مباراة مؤجلة مع فريق الجهاد، فيما لم تتعادل 3 فرق في الجولات الست الماضية وهي المحافظة والوحدة وتشرين.
الجولة السادسة التي اختتمت أمس الأحد شهدت خمسة تعادلات فيما حقق الوحدة فوزًا مثيرًا على تشرين والمحافظة على المجد.
الكثير من النقاد والجماهير أجمعوا أن سوء الملاعب وخاصة ملعب رعاية الشباب في مدينة حلب يعرقل تحسن الأداء الفني والمهاري.
بعد أن سجل أسامة الأومري لاعب الوحدة هدف فريقه الوحيد في مرمى تشرين تساوى مع باسل مصطفى لاعب الوحدة أيضًا بصدارة الهدافين ولكل منهما 5 أهداف.
ظل الوحدة في صدارة أفضل هجوم برصيد 15 هدفًا في 6 مباريات وبقي دفاع فريق الجهاد الأضعف حين دخل مرماه 13 هدفًا ووحده الجهاد لم يحقق أي فوز حيث خسر 4 مباريات وتعادل مع النواعير وله مباراة مؤجلة.
شهدت الجولة السادسة تراجعا واضحا في المعدل التهديفي فلم يسجل سوى 6 أهداف في 7 مباريات وهي نسبة ضئيلة جدًا بالرغم من قوة المباريات.
هزيمة تشرين أمام الوحدة وقبلها الهزيمة أمام المجد ساهمت بفسخ تعاقد مدربه محمد اليوسف ليكون الضحية السادسة بعد مدرب الجهاد والحرفيين وحطين والنواعير والطليعة.
فريق الحرفيين الصاعد حديثًا لدوري الكبار تابع مسلسل نتائجه وعروضه الجيدة فخطف نقطة التعادل من الطليعة المتجدد والعنيد ليرفع رصيده إلى 8 نقاط ويحتل المركز الثامن متساويًا مع جاره الاتحاد والمجد والكرامة.
وحده فريق الجيش لم يخسر أي مباراة حتى الآن ففاز في 3 مباريات وتعادل مباراتين وله مباراة مؤجلة مع فريق الجهاد، فيما لم تتعادل 3 فرق في الجولات الست الماضية وهي المحافظة والوحدة وتشرين.