منح توقف الدوري السوري، بعد نهاية مباريات الجولة الرابعة، معظم الفرق،
فرصة لالتقاط الأنفاس ومراجعة الحسابات وترتيب الأوراق وتصحيح الأخطاء.
وشهدت الجولات السابقة للدوري، إثارة كبيرة وظهرت ملامح الفرق الكبيرة، فيما لم تقدم بعض الأندية، المستوى المتوقع منها.
أبرز المحطات والأرقام من الجولات السابقة.
الإطاحة بالمدربين
استمر مسلسل الإطاحة بالمدربين، البداية كانت مع زياد طعان مدرب الجهاد، ثم محمد جودت المدير الفني للطليعة، ومحمود رحيم مدرب النواعير.
والسبت الماضي، أعلن زياد شعبو مدرب حطين، استقالته بطلب من مجلس الإدارة، واليوم أعلن نادي الحرفيين، إقالة مصطفى حمصي.
صحوة الوحدة
أكد فريق الوحدة الدمشقي، أن خسارته في أول جولتين أمام الجيش والكرامة "كبوة جواد"، حيث عاد وسجل 3 انتصارات متتالية.
الوحدة قدم في المواجهات الماضية، مستويات ملفتة، وجه فيها رسالة شديدة اللهجة، حيث كان الأكثر تسجيلًا، بعدما وصل للهدف رقم 14 في مشواره بالمسابقة هذا الموسم.
صفقة ناجحة
أكد باسل مصطفى، مهاجم الوحدة القادم من فريق تشرين، بأنه صفحة ناجحة بكافة المقاييس، حين سجل 5 أهداف لفريقه، وتصدر قائمة الهدافين، يليه زميله في الوحدة أسامة أومري برصيد 4 أهداف، ومحمد العقاد لاعب حطين بنفس الرصيد أيضًا.
العلامة الكاملة
وحده تشرين، الذي حصد العلامة الكاملة في الجولات الماضية، حيث سجل 4 انتصارات متتالية.
وقدم تشرين، بقيادة مدربه محمد اليوسف، مستويات متوازنة، أكد فيها أن هدفه اللقب المحلي، ولن يرضى بالمركز الثاني، الذي وصل إليه في الموسم الماضي.
أزمة الجهاد
لم يحصد فريق الجهاد، أي نقطة حتى الآن، ويرجع ذلك إلى معاناة النادي من أزمة مالية كبيرة.
وخاض الجهاد، جميع مبارياته خارج ملعبه، لصعوبة اللعب في مدينة القامشلي، ولذلك يسعى الفريق إلى الحضور المشرف وتقديم أداء مقنع، على أمل تحقيق نتائج مرضية.
الجهاد سجل 3 أهداف فقط مقابل 12 هدفًا في مرماه، ليكون الأضعف دفاعًا في المسابقة حتى الآن.
الدعم الكبير للاتحاد
فريق الاتحاد لم يتوقف عن تعاقداته، وضم ثائر كروما القادم من الدوري العراقي، وخطف محمد الواكد هداف الجيش.
ودخل الاتحاد، السبت الماضي، في معسكر مغلق بدمشق، لخوض وديتين مع المحافظة والجيش.
وشهدت الجولات السابقة للدوري، إثارة كبيرة وظهرت ملامح الفرق الكبيرة، فيما لم تقدم بعض الأندية، المستوى المتوقع منها.
أبرز المحطات والأرقام من الجولات السابقة.
الإطاحة بالمدربين
استمر مسلسل الإطاحة بالمدربين، البداية كانت مع زياد طعان مدرب الجهاد، ثم محمد جودت المدير الفني للطليعة، ومحمود رحيم مدرب النواعير.
والسبت الماضي، أعلن زياد شعبو مدرب حطين، استقالته بطلب من مجلس الإدارة، واليوم أعلن نادي الحرفيين، إقالة مصطفى حمصي.
صحوة الوحدة
أكد فريق الوحدة الدمشقي، أن خسارته في أول جولتين أمام الجيش والكرامة "كبوة جواد"، حيث عاد وسجل 3 انتصارات متتالية.
الوحدة قدم في المواجهات الماضية، مستويات ملفتة، وجه فيها رسالة شديدة اللهجة، حيث كان الأكثر تسجيلًا، بعدما وصل للهدف رقم 14 في مشواره بالمسابقة هذا الموسم.
صفقة ناجحة
أكد باسل مصطفى، مهاجم الوحدة القادم من فريق تشرين، بأنه صفحة ناجحة بكافة المقاييس، حين سجل 5 أهداف لفريقه، وتصدر قائمة الهدافين، يليه زميله في الوحدة أسامة أومري برصيد 4 أهداف، ومحمد العقاد لاعب حطين بنفس الرصيد أيضًا.
العلامة الكاملة
وحده تشرين، الذي حصد العلامة الكاملة في الجولات الماضية، حيث سجل 4 انتصارات متتالية.
وقدم تشرين، بقيادة مدربه محمد اليوسف، مستويات متوازنة، أكد فيها أن هدفه اللقب المحلي، ولن يرضى بالمركز الثاني، الذي وصل إليه في الموسم الماضي.
أزمة الجهاد
لم يحصد فريق الجهاد، أي نقطة حتى الآن، ويرجع ذلك إلى معاناة النادي من أزمة مالية كبيرة.
وخاض الجهاد، جميع مبارياته خارج ملعبه، لصعوبة اللعب في مدينة القامشلي، ولذلك يسعى الفريق إلى الحضور المشرف وتقديم أداء مقنع، على أمل تحقيق نتائج مرضية.
الجهاد سجل 3 أهداف فقط مقابل 12 هدفًا في مرماه، ليكون الأضعف دفاعًا في المسابقة حتى الآن.
الدعم الكبير للاتحاد
فريق الاتحاد لم يتوقف عن تعاقداته، وضم ثائر كروما القادم من الدوري العراقي، وخطف محمد الواكد هداف الجيش.
ودخل الاتحاد، السبت الماضي، في معسكر مغلق بدمشق، لخوض وديتين مع المحافظة والجيش.